" Ibarat mengirim pesan lewat media sosial, begitulah doa. Takan pernah kembali jika doa tersebut sampai kepada yang dimaksud "
۳* أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْم
أَشْهَدُ اَنْ لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُوْلُ اللهِ
إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْشَيْئٌ للهِ لَهُمْ ألفاتحة
ثُمَّإلَى حَضْرَةِ جَمِيْع ءَالِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِيَّتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اْلكِرَامْ أجْمَعِيْن شَيْئٌ للهِ لَهُمْ ألفاتحة
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا أبُوْ بَكْرٍ صِدِيْقْ وَ عُمَرَابْنِ الْخَطَابْ وَعُثْمَانْ اِبْنِ عَفَانْ وَعَلِيِّ ابْنِ أبِي طَالِبْ وَعَلَى بَاقِيَةٍ مِنْ صَحَا بَتِهِ اَجْمَعِيْن وَإلَى جَمِيْعِ اْلأنْبِيآءِ وَالْمُـرْسَلِـْينَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْن وَالْعُلَمآءِ الْعَامِلِـيْن وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْن وَالْكَرُوْبِيِّيْن وَالرُّوْحاَنِيِّينْ وَالْكَرَمَ الْكَاتِبِيْن وَلِسَيِّدِنَا مَلٰئِكَةِ جِبْرِيْل مِيْكَائِلْ اِسْرَافِيْلْ عِزْرَائِلْ وَحَمَلَةِ الْعَرْشِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ أَجْمَعِيْنَ الفاتحة
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أوْلِيَآءِاللهِ مِنْ كُلِّ وَلِيٍّ وَوَلِيَّةٍ مِنْ مَشَارِقِ اْلأرْضِ إلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَجَمِيْعِ أوْلِيَآءِ تِسْعَةِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَخُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ أَوْلِيَآءِاللهِ سَيِّدِنَا شَيْخِ عَبْدُالْقَادِرْ الْجَيْلاَنِيْ صَاحِبِ الْكَـَرمَةِ وَاْلإجَازَةِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ وَإلَى حَضْرَةِ شَيْخِ جُنَيْدِيْ الْبَغْدَادِيِّ وَشَيْخِ بَهَاءُ الدِّيْنْ اَلنَّقْشَبَنْدِيِّ وَ إِلَى حَضْرَةِ نَبِى خِضِـرْ وَنَبِيْ إِلْيَاسْ وَنَبِيْ إدْرِسْ عَلَيْهِـمُ السَّلامُ أَجْمَعِيْنَ. الفاتحة
ثُمَّ إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أبَآءِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَجَدِّنَا وَجدَّتِنَا وَخَالِنَا وَخَالَتِنَا وَعَمِّنَا وَعَمَّتِنَا وَجَمِيْعِ أُسْتَذِنَا وَ أُسْتَاذَاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِجَمِيْعِ جَمَاعَتِنَا وَلِجَمِيْعِ زَوْجِنَا وَزَوْجَتِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَبَنَاتِنَا وَذُرِيَّتِنَا وَإخْوَانِنَـا مِنَ الْمُسـْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمـَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِمَنْ حَضَرَ فِيْ هَذَا الْمَجْلِسِ رَحْمَةُ الله تَعَالَى عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ أجْمَعِيْنَ شَيْئ لِلَّهِ لَنَا وَلَهُمْ. الفاتحة
ثُمَّ إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَخُصُوْصًا إلَى رُوْحِ:….. بن/بنت.. اللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاكْرِمْ نُزُوْلَهُمْ وَوَسِعْ مَدْخَلَهُمْ وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِهِمْ وَكَفِّرْ سَيِّئَاتِهِمْ وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ مَأْوَىهُم الفاتحـة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ
هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ . اللَّهُ
الصَّمَدُ . لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ . وَلَمْ
يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. 3x
لاَ
إِلهَ إِالا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ . مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ . وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا
وَقَبَ . وَمِنْ شَرِّ النَّفَّـاثَـاتِ فِى الْعُقَدِ . وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
لاَ
إِلهَ إِلا اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ . مَلِكِ
النَّاسِ . إِلهِ النَّاسِ. مِنْ
شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ . الَّذِي
يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ. مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. المّ. ذَلِكَ الكِتابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدَى لِلْمُتَّقِيْنَ. الّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْاَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. اُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ، وَاُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَّاحِدٌ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
اللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ، لاَ تَاْ خُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ، لَّهُ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بِاِذْنِهِ، يَعْلَمُ مَا بَينَ اَيْدِيْهِمِ وَمَا خَلْفَهُمْ، وَلاَ يُحْيِطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْاَرْضَ، وَلاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمُا وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيْمُ
لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ 3x
أَفْضَلُ
الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ: لاَ إِلهَ إِلا اللهُ x3
لاَ
إِلهَ إِلا اللهُ x33
سَبْحَانَ
الله وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ x11
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
أَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ يَارَبِّي صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ
اَلْفَاتِحَة
...
Doa Tahlil
أَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمن الرَّحِيْمِ.
اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ. حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ
النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا
رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ
سُلْطَانِكَ.
أَللّهُمَّ
اجْعَلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأنِ الْعَظِيْمِ. وَمَا
هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ مِنْ قَوْلِ
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمْ فِى هذَا اْلمَجْلِسِ اْلمُبَارَكِ هَدِيَّةً
وَاصِلَةً وَّرَحْمَةً نَّازِلَةً وَّبَراكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً
مُتَقَبَّلَةً إِلَى حَضْرَةِسَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا
وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَاِلَى
جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ،
وَاْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ
وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاِءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ
الْمُخْلَصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلَى
سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِى.
ثُمَّ
إليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا
بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَخُصُوْصًا اِلَى آبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا
وَاَجْدَاتِنَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى مَنِ اجْتَمَعْنَا
هَاهُنَا بِسَبَبِهِ وَلاَجْلِهِ. اَللهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ
وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. اَللهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ
وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لاَ اِلَهَ اِلاَّ
اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ
النَّارِ.
وَصَلَّى
اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَباَرَكَ وَسَلَّمَ.
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمٌ عَلَى
الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ